عطية الله المجيد وحثوة المزيد لتراجم رجال أعيان القرن الرابع عشر من علماء اليمن وزبيد | العلامة محمد بن عبد الجليل الغزي
عطية الله المجيد وحثوة المزيد لتراجم رجال أعيان القرن الرابع عشر من علماء اليمن وزبيد»*
للعلامة المؤرخ «محمد بن عبد الجليل الغزي» (ت 1401 هـ)
?? حققه وذيَّل عليه ابن المؤلف:
الشيخ أحمد بن محمد بن عبد الجليل الغزي
?? وصف الكتاب:
- هذا الكتاب الذي بين أيدينا ذخيرةٌ من ذخائر التراث اليمني، قدَّمه لنا أحد كُتَّاب التاريخ اليمني الذين قضوا حياتهم في التدريس والبحث والتنقيب، حتى أصبح المرجع في عصره «العلامة محمد بن عبد الجليل الغزي» (ت 1401 هـ)، ويُنبئ هذا الكتاب عن سعة مطالعته وتوسُّعه في ضروب المعارِف.
- وها نحن نضع الكتاب بين أيدي المعتنين الكرام مطبوعاً لأول مرةٍ، حيث استفاد منه كثير من الكتَّاب والمؤرِّخين والباحثين منذ كان مخطوطاً، ونَهَلوا من تراجمه، واستفادوا من تقييداته، وسجَّلوا تراجم لا توجد في غيره، فقد ترجم المؤلف رحمه الله لشخصياتٍ علميةٍ كانت تراجمهم مجهولةً لكثيرٍ من الباحثين، وكشف عن جوانب فيها كانت تُعدُّ غائبةً عمَّن سبقه. لا سيما أنه تناول فترةً تُعدُّ من أهمِّ الفترات وأكثرها غياباً، فغالب تراجم علماء «تهامة» و«زبيد» لا تزال قابعةً في بطون الكتب، شأنها شأن مؤلَّفاتِهم الضائعة، والتي يترك غيابها فراغاً علمياً كبيراً.
- وقد أوردَ المؤلف فيه (434) ترجمةً، إضافةً إلى التراجم التي ألحقها المحقق بالكتاب وبلغت (41) ترجمةً. كما أن مؤلِّفه لم يقتصر على تراجم علماء «زبيد» الذين عاصرهم أو تتلمذ على أيديهم فقط، بل توسَّع ليشمل الكتاب طرفاً من علماء لم يذكرهم الكثير من المؤرخين، ليشمل اليمن كله.
?? ماذا يميز الطبعة:
*أولا: العناية بالنص*
- مقابلة الكتاب على نسخة المؤلف
- تتميم البياضات في كثير من مواضع الكتاب
- العناية بوضع علامات الترقيم.
- تفقير النص تفقيراً سليماً يكشف عن معانيه.
- الرجوع إلى بعض مصادر المؤلف المطبوعة والمخطوطة، وحلَّى الكتاب بتعليقات تزيد من قيمة الكتاب العلمية.
- إكمال الكتاب بتتمةٍ ترجم فيها المحقق لعدد من الأعلام.
*ثانيا: الكشافات*
- اخُتتم الكتاب بمسارد وكشافات تفصيلية تُعين على حُسن مطالعة الكتاب والرجوع إليه: وهي فهارس الأعلام، والمواضع والبلدان، والكتب الوارد ذكرها، والمخطوطات التي ذكرها المؤلف والمحقق في تعليقاته.
*ثالثا: الإخراج الفني:*
- إخراج الكتاب في حُلة قشيبة تليق به، في مجلدين في (1776) صفحة، على ورق شامواه فاخر، مع مراعاة أعلى المعايير الفنية لناحية تميز التصميم، وتجليد البعينو، واعتماد 4 ألوان في طباعة تتمة المحقق المسماة «بُغية المستزيد».
*رابعا: المراجعة العلمية*
- راجع الكتاب جمعٌ من أهل العلم المتخصصين بالتراجم عموما، وبعلماء اليمن وزبيد خصوصاً.
#أثر_وإرث
طرق الدفع المتاحة


عطية الله المجيد وحثوة المزيد لتراجم رجال أعيان القرن الرابع عشر من علماء اليمن وزبيد | العلامة محمد بن عبد الجليل الغزي
التعريف بالكتاب
عطية الله المجيد وحثوة المزيد لتراجم رجال أعيان القرن الرابع عشر من علماء اليمن وزبيد»*
للعلامة المؤرخ «محمد بن عبد الجليل الغزي» (ت 1401 هـ)
?? حققه وذيَّل عليه ابن المؤلف:
الشيخ أحمد بن محمد بن عبد الجليل الغزي
?? وصف الكتاب:
- هذا الكتاب الذي بين أيدينا ذخيرةٌ من ذخائر التراث اليمني، قدَّمه لنا أحد كُتَّاب التاريخ اليمني الذين قضوا حياتهم في التدريس والبحث والتنقيب، حتى أصبح المرجع في عصره «العلامة محمد بن عبد الجليل الغزي» (ت 1401 هـ)، ويُنبئ هذا الكتاب عن سعة مطالعته وتوسُّعه في ضروب المعارِف.
- وها نحن نضع الكتاب بين أيدي المعتنين الكرام مطبوعاً لأول مرةٍ، حيث استفاد منه كثير من الكتَّاب والمؤرِّخين والباحثين منذ كان مخطوطاً، ونَهَلوا من تراجمه، واستفادوا من تقييداته، وسجَّلوا تراجم لا توجد في غيره، فقد ترجم المؤلف رحمه الله لشخصياتٍ علميةٍ كانت تراجمهم مجهولةً لكثيرٍ من الباحثين، وكشف عن جوانب فيها كانت تُعدُّ غائبةً عمَّن سبقه. لا سيما أنه تناول فترةً تُعدُّ من أهمِّ الفترات وأكثرها غياباً، فغالب تراجم علماء «تهامة» و«زبيد» لا تزال قابعةً في بطون الكتب، شأنها شأن مؤلَّفاتِهم الضائعة، والتي يترك غيابها فراغاً علمياً كبيراً.
- وقد أوردَ المؤلف فيه (434) ترجمةً، إضافةً إلى التراجم التي ألحقها المحقق بالكتاب وبلغت (41) ترجمةً. كما أن مؤلِّفه لم يقتصر على تراجم علماء «زبيد» الذين عاصرهم أو تتلمذ على أيديهم فقط، بل توسَّع ليشمل الكتاب طرفاً من علماء لم يذكرهم الكثير من المؤرخين، ليشمل اليمن كله.
?? ماذا يميز الطبعة:
*أولا: العناية بالنص*
- مقابلة الكتاب على نسخة المؤلف
- تتميم البياضات في كثير من مواضع الكتاب
- العناية بوضع علامات الترقيم.
- تفقير النص تفقيراً سليماً يكشف عن معانيه.
- الرجوع إلى بعض مصادر المؤلف المطبوعة والمخطوطة، وحلَّى الكتاب بتعليقات تزيد من قيمة الكتاب العلمية.
- إكمال الكتاب بتتمةٍ ترجم فيها المحقق لعدد من الأعلام.
*ثانيا: الكشافات*
- اخُتتم الكتاب بمسارد وكشافات تفصيلية تُعين على حُسن مطالعة الكتاب والرجوع إليه: وهي فهارس الأعلام، والمواضع والبلدان، والكتب الوارد ذكرها، والمخطوطات التي ذكرها المؤلف والمحقق في تعليقاته.
*ثالثا: الإخراج الفني:*
- إخراج الكتاب في حُلة قشيبة تليق به، في مجلدين في (1776) صفحة، على ورق شامواه فاخر، مع مراعاة أعلى المعايير الفنية لناحية تميز التصميم، وتجليد البعينو، واعتماد 4 ألوان في طباعة تتمة المحقق المسماة «بُغية المستزيد».
*رابعا: المراجعة العلمية*
- راجع الكتاب جمعٌ من أهل العلم المتخصصين بالتراجم عموما، وبعلماء اليمن وزبيد خصوصاً.
#أثر_وإرث